التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ثورو ... تصحو

في الغالب فيه تلاته انواع من المؤيدين:
1-نوع اختار بنفسه يعيش في مية البطيخ ويكبر بعد ما انكذ مسر!! وطول ما كارفور والشوبنج والداون تاون بخير هوا تمام.
2- نوع تاني اكتشف الخدعه بس عايش ورا اسوارالدينايل اللي بينصبها كدفينس ميكانيزم لأنك بتنسفله الكور بيليفز بتاعته(هيبه الدوله...الجيش...الشموخ...ام الدونيا...واي ابن كلب بلدي زغطونا بيه من 60 سنه) وبتحطمله اصنامه كلها بالحقائق...ودا غالبا تلاقيه بيقولك...ايه البديل؟؟ اوكلهم زفت وبتاع ومع اول فرعون جديد هايجري يترمي في حضنه ويسرح في تسبيله عنيه ويشرب معاه ميه البطيخ على جثث الآخرين الوحشين الأعداء الخونه العملاء...بلا...بلا..بلا!!!
3-نوع تالت ودا مؤمن تماما وبحق اننا في الطريق الصحيح ومش شايف غير كدا لمجرد ان طريق اترصف هنا او قرار معين هناك او ان امل في مره عدت الشارع من غير ما تتهرس او روحت بيتهم بسلام من غير ما يتحرش بيها او تغتصب!!
والنوع الأخير دا هو اكتر صنف ابن وسخه فيهم وغالبا تلاقيه بيؤمن بان لازم يكون فيه اسياد وعبيد ومش شايف اي فساد في اي حاجه لأن الدنيا لازم تكون كدا عادي وهو أكثر مكون اساسي لأي نظام ابن وسخه زيه!!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

SPAIN

from: Anarchist Memes Marina Ginestà, subject of the famous photo of an anarchist militia woman during the Spanish Revolution. صورة ل مارينا جانيستا تحمل صورته لها إثناء الثورة الاسبانية! تعتبر صورتها خلال الثورة الاسبانية، صورة أيقونية للمليشيا النسائية الاناركية

كروبوتكين أب الأناركية الروسية

كان والد الأناركية الروسية الأمير بيوتر أليكسيفيتش كروبوتكين (1842-1921) يحلم بإقامة عالمٍ خال من العنف، ومن سلطة الدولة. وكان ينظر إلى المجتمع كتعاونية طوعية بين أناس أحرار. واليوم، تبدو أفكاره من جديد مُلِحَّةً بدرجة ليست أقل مما كانت عليه في القرن التاسع عشر ما أن تسمع كلمة الأناركية (الفوضوية أو اللاسلطوية - anarchism) حتى يتبادر إلى ذهنك عَلَم أسود مع جمجمة وعظمتين، وكل مظاهر الفوضى المنفلتة من عقالها. ولكن كروبوتكين لم يُبَشِّر بأي شيء من ذلك. فقد كان رجلاً جاداً وعالماً. وعلاوة على ذلك كان يمقت العنف من أعماق روحه. كحال العديد من الثوريين الروس في القرن التاسع عشر، وُلِدَ كروبوتكين الذي كان ينتمي إلى طبقة النخبة في عائلة ثرية نبيلة. وامتلك والده أكثر من ألف من الأقنان وثلاث إقطاعات برمّتها. أنهى كروبوتكين دراسته في (فيلق الباج) الامبراطوري، أكثر المؤسسات العسكرية تميزاً آنذاك. وكان خادماً شخصياً (كامير- باج) للإمبراطور ألكسندر الثاني. وبذلك شُرعت أمامه أبواب الحياة على مصراعيها. فكان بإمكانه أن يصبح جنرالاً أو وزيراً. لكن الأمير تخلى عن كل هذه المغريات ليسلك درب ال